mardi 16 février 2010

اللجنة الطلابية الوطنية للدفاع عن مساجين و مطرودي الحركة الطلابية Share

تونس في: 14 فيفري2010
بــــيــان
تستمر الحملة التصفوية التي تشنها السلطة لضرب الحركة الطلابية وإفراغها من مناضليها عبر حملات الطرد التعسفي و تلفيق التهم الكيدية نتج عنها احكام قاسية طالت أكثر من 20 مناضلا، آخرها فبركة مجالس تأديب تعسفية في حق ثلاث رفاق من مناضلي الاتحاد العام لطلبة تونس بكلية الاداب بسوسة، حيث تم طرد الرفيقين رشيد العثماني و عبد الله الحاج علي نهائيا من جميع الكليات و الرفيقة عائشة التونسي لمدة ثلاثة أشهر على خلفية نشاطهم النقابي كما تم الحكم على الرفاق حسان السماري، جواهر شنة و الرفاق المطرودين من كلية العلوم الاقتصادية بالمهدية محمد السوداني ،أيمن الجعبيري و رمزي سليماني بسنة و ثمانية أشهر في الطور الابتدائي بالمحكمة الابتدائية بالمهدية بتاريخ 10 فيفري الجاري، علما أن أطوار القضية تعود الى سنة 2007 حسب نص الإتهام. إضافة الى المضايقات التي يتعرض لها مناضلو الاتحاد العام لطلبة تونس بجهة جندوبة، و هو ما يؤكد استمرار السلطة في مزيد خنق الجامعة باعتماد مخطط سياسي يهدف الى التحضير لانقلاب جديد على المنظمة الطلابية: الاتحاد العام لطلبة تونس .
ان اللجنة الطلابية الوطنية للدفاع عن مساجين و مطرودي الحركة الطلابية:
- تحمل السلطة المسؤولية كاملة في حالة الاحتقان التي أصبحت عليها الجامعة بعد التدهور المطرد و المتراكم للأوضاع الجامعية والمؤهلة للإنفجار في أي لحظة.
- تعبر عن مطالبتها بالكف عن سياسة القمع و التضييق التي تمارسها السلطة في حق مناضلي الاتحاد العام لطلبة تونس.
- تجدد دعوتها الى الافراج عن كل الطلبة المساجين و اعادة المطرودين و كف كل التتبعات العدلية و القضائية في حق كل الرفاق.
- تساند الاضراب المفتوح عن الدراسة الذي يخوضه طلبة و نشطاء الاتحاد العام لطلبة تونس في كلية الاداب بسوسة، بصفة مبدئية و لامشروطة من أجل عودة المطرودين الى مقاعد الدراسة,كما تدعو بقية الأجزاء الى دعم هذه الحركة النضالية.
- كما تحيي نداء المكاتب الفدرالية و مؤتمري جهة صفاقس لعقد هيئة ادارية طارئة و انشاء تنسيقيات جهوية لاستكمال أشغال المؤتمر الوطني الموحد و تدعو بقية المكاتب الفدرالية للتفاعل مع هذا النداء.
إرفعوا أيديكم عن الجامعة
إرفعوا أيديكم عن الاتحاد العام لطلبة تونس و مناضليه
عن اللجنة
المنسق: علي بن سىويسي

للجنة الجهوية لمساندة الطلبة المسجونين والمطرودين والمطلوبين للقضاء بسوسة : إرفعوا أيديكم عن أبنائنا الطلبة بيا

انطلقت السلطة منذ مدة في تنفيذ هجمة شرسة وممنهجة ضد نشطاء الحركة الطلابية عامة، وذراعها النقابي "الإتحاد العام لطلبة تونس" خاصة قصد تدجينه والحيلولة دونه ودون القيام بدوره الطبيعي الاحتجاجي والمطلبي في علاقة بمشاغل ومشاكل الطلبة، حيث أقدمت على:
- منع انعقاد المؤتمر الوطني بفرض حصار أمني مشدد على مقره المركزي وملاحقات لصيقة لمناضليه
- إحالة عدد هام من مناضلي الإتحاد في عدد كبير من الأجزاء الجامعية على مجالس التأديب على خلفية نشاطهم النقابي في الجامعة وصلب الإتحاد العام لطلبة تونس وحرمانهم من مواصلة دراستهم.
- إحالة عدد كبير من الطلبة في تونس العاصمة على القضاء، بعد تنفيذهم لاعتصام بالمبيت الجامعي بمنوبة للمطالبة بحقهم في السكن الجامعي، الذي قضى بسجنهم لمدة تتراوح بين 6 أشهر و3 سنوات فيما بات يعرف بقضية " طلبة منوبة ".
- إعادة تحريك ملف قضية "طلبة سوسة" من خلال دعوة الطلبة للحضور من جديد أمام محكمة الاستئناف بسوسة.
- دعوة مجموعة جديدة من الطلبة للمثول أمام مجالس التأديب في العديد من الأجزاء الجامعية.

لذلك وأمام اتساع الهجمة واستمرارها والتهديد الجدي الذي بات يترصّد استقلالية العمل النقابي داخل الجامعة ومحاولة فرض سياسة الأمر الواقع فيها، تكوّنت بجهة سوسة لجنة جهوية لمساندة الطلبة المسجونين والمطرودين والمطلوبين للقضاء شعارها "ارفعوا أيديكم عن أبنائنا الطلبة" واللجنة إذ تندّد بشدة بهذه السياسة الأمنية التي لا يمكن أن تساهم إلا في تعقيد الملفات وتشنج واحتقان المناخ السياسي العام في البلاد فهي تطالب:
1 - بالإطلاق الفوري لكل الطلبة المسجونين ووقف كل أشكال التتبعات ضدهم وضد المطلوبين فيما يعرف بـ"قضية طلبة سوسة".
2 - بإعادة كل المطرودين في كل الأجزاء الجامعية إلى مقاعد الدراسة والكف عن تحريك مجالس التأديب لمعاقبة طلبة الإتحاد على خلفية نشاطهم النقابي.
3 - السلطة برفع كل المضايقات والعراقيل المسلطة على الإتحاد ومناضليه واحترام استقلالية وحرية العمل النقابي داخل الجامعة.

عن اللجنة المنسقة
الأستاذة رفيقة البحوري

بيـــــــــــــــان اللجنة الوطنية لمساندة الطلبة

تونس في:12 فيفري 2010


بيـــــــــــــــان

في السنة العالمية للشباب: نخبة شباب تونس تغلق في وجهها أبواب الجامعات و تفتح أبواب السجون...

أصدرت الدائرة الجناحية بالمحكمة الابتدائية بالمهدية اليوم 10 فيفري حكمها في القضية التي أحيل فيها أمامها بحالة سراح كل من الطلبة محمد السوداني و أيمن الجعبيري و جواهر شنة و رمزي السليماني و حسان صماري بتهم هضم جانب موظف عمومي بالقول و التهديد و الاعتداء بالعنف الشديد على موظف عمومي و تعطيل حرية الشغل, وقد قضت المحكمة بإدانتهم و سجنهم مدة عام و ثمانية أشهر. كما أقرت من جهة أخرى محكمة الاستئناف بصافقس الحكم الابتدائي الصادر ضد الطالبين ناجح الصغروني و أيوب عمارة و القاضي في شأنهم بالسجن لمدة شهرين. وكعادتهم لم يلتفت "القضاة" الذين أصدروا الأحكام إلى الخروقات الإجرائية و القانونية التي شابت القضيتين و تعرض طلبة المهدية إلى التعذيب على أيدي أعوان الشرطة حال إيقافهم بمنطقة الأمن بالمهدية مثلما بينها لسان الدفاع عند ترافعه في القضيتين.
إن اللجنة الوطنية لمساندة الطلبة إذ تدين هذه الأحكام الجائرة بحق طليعة الحركة الطلابية بتونس:
1- تعتبر أن هذه الأحكام الزجرية تقيم الدليل على أن القمع و الترهيب أصبح خيارا منهجيا للسياسة الرسمية للنظام في تونس بحق شبابها الطلابي وفي التعامل مع المطالب والحقوق الطلابية.
2- تعبر عن استغرابها من اعتماد الأمم المتحدة مقترح الحكومة التونسية في اعتبار 2010 سنة عالمية للشباب في تناقض صارخ مع سياسة هذه الحكومة التي تنتهج الإقصاء و التنكيل بحق الشباب التونسي عموما و الشباب الطلابي على وجه الخصوص وتدعو منظمات المجتمع المدني الوطنية و الدولية إلى مراسلة منظمة الأمم المتحدة للاحتجاج على مثل هذا الإجراء.
3- تهيب بالمنظمات و الأحزاب و الشخصيات الوطنية إلى مضاعفة جهودها و اعتماد كافة الوسائل للتحسيس بوضعية الطلبة المسجونين و المتابعين قضائيا و المطرودين بسبب نشاطهم النقابي لرفع المظلمة عنهم و إعادتهم إلى كلياتهم.
هذا و تذكر اللجنة أنه و في إطار مواصلة التنكيل بهم لم تعين السلطة بعد جلسات مجموع قضايا طلبة منوبة لدى محكمة الاستئناف رغم مرور ما يقارب الشهرين على استئنافهم من طرف المحامين, كما عمدت إدارة اسجن المدني بالمرناقية مؤخرا إلى معاقبة الطالب السجين ضمير بن علية وذلك بوضعه بالعزل (السيلون) لمدة خمسة أيام



lundi 15 février 2010

يزّي عاد

نعم لقد نجحوا في صرف اهتمامنا عن قضايا الطلبة المسجونين , أقول قضايا لأنّنا صرنا نسمع يوميا عن افتعال قضايا لطلبة .و زجّهم بالسجن فتأتي أخبار عن منوبة و من بنزرت و من المهدية و من الشابة و سوسة و الحكاية واحدة قضايا حق عام موجّهة ضدّ طلبة .ويحنا لنا إذ أنّنا لم ننجح في تربية أبنائنا. فمن المنطقي أن يكون الطلبة و الشباب مستقبل البلاد و لكن ها نحن نكتشف و في أقلّ من سنة أنّنا فشلنا في تربية جيل فإذا ما راقبنا العدد المتزايد من قضايا الحق العام التي يمثل فيها طلبة أمام القضاء فسنفهم أنّ معظم طلبتنا مجرمون و من هنا فليس من حقّنا محاسبتهم بل الأحرى بنا محاسبة جيل كامل من المربّين و المجتمع و العائلات

jeudi 4 février 2010

Solidarité

La liberté …

La liberté de pouvoir critiquer,

La liberté de pouvoir hurler sa pensée,

La liberté de contrer,

Non pas la liberté qui consiste à spolier cette liberté, à la rendre inerte et inutile au point de se demander ce à quoi elle peut servir.

Cette liberté pour qui tant de personnes se sont battues et se battent encore,

Cette liberté que d’autres abusent juste pour haïr ou détruire,

La liberté de pouvoir éclairer et illuminer.

Sabrina Dahbia Negadi*

Des étudiants en Prison: La faute à qui?

Tout le monde ou presque est au courant sur la Blogosphère qu'une "campagne" de soutien aux étudiants en Prison a lieu en ce moment même (du 1 au 5 février 2010 plus précisément)

Outre le soutien symbolique que je manifeste par le biais de ce blog et de cet article, je ne peux m'empêcher de me poser certaines questions sur les raisons de la présence d'étudiants tunisiens dans les prisons, car j'estime que tout effet a une cause et toute réaction une action qui l'a produite. Je partage donc ces interrogations avec vous:

Tout d'abord, on va commencer par "écarter" une certaine hypothèse (ou plutôt la mentionner sans en parler), celle qui a été relayée par plusieurs étudiants, et qui suppose l'existence d'un complot politico-policier qui consiste en la mise en place de procès crées de toutes pièces juste pour emprisonner ces étudiants sur fond de règlements de comptes syndicaux ou/et politiques.
Personnellement, je ne vais pas commenter cette possibilité car elle serait plutôt grave (même ça existe ailleurs dans d'autres pays), et j'estime que ça ne servirait à rien d'en parler sur un blog car elle supposerait que notre système est définitivement défaillant. Bref, passons cette possibilité là, et venons-en aux faits, ou plutôt le fait, il y en un qu'un:


- Des étudiants tunisiens sont en prison


Dans "étudiants Tunisiens", je vois plein de choses: une idée plus que des personnes, je ne vois pas en eux QUE des justiciables ordinaires, des personnes qui peuvent commettre des erreurs et être hors la Loi, mais j'y vois deux principales qualités ou attributs:


* L'étudiant Tunisien est le résultat du travail de la société : Famille + Éducation


* L'étudiant Tunisien est le Responsable de demain


Quand je vois des étudiants en Prison (peu importent les raisons, syndicales, politiques ou autres) je me dis qu'il y a un souci, que même s'il faut blâmer certains étudiants pour des actes répréhensibles qu'ils auraient pu commttre, qu'il faut se poser des questions: La Tunisie n'est pas un pays riche et gâté par la Nature, notre superficie n'est pas énorme, mais quand même, on s'en sort très bien parce qu'on a misé sur notre intelligence et sur nos cerveaux, parce que Bourguiba avait décidé que l'éducation était le premier secteur"d'investissement". Tout ce que la Tunisie a, c'est ses enfants et leur talents et leur intelligence, voire des étudiants aller en prison me fait beaucoup de peine, c'est un signe que notre système éducatif a échoué (pour certaines personnes), que quand on lui a confié nos enfants, il (le système éducatif) n'a pas pu nous délivrer des personnes qui puissent bien se comporter et se tenir dans la société, et comme là, on constate un échec pour certains éléments, il serait très important de se tourner vers les causes de ces dérapages et de faire en sorte de les corriger pour ne plus avoir affaire à ce genre de problèmes dans le futur. Il est aussi important de se soucier pour l'avenir du Pays, car les étudiants sont les responsables de demain et si on n'est pas capables de régler ce problème on risque de se retrouver avec des soucis amplifiés et plus graves pour la société dans le futur.

C'est pour ça que je soutien les étudiants emprisonnés, non par "sympathie" ou "contre la justice", mais parce que j'estime qu'un étudiant ne doit pas "pouvoir" aller en Prison même s'il le veut, un étudiant est un pilier de la Nation, on doit lui imposer de bien se tenir, il ne doit se soucier de rien, ni logement, ni bouffe, ni transport, on doit lui garantir tout les moyens pour qu'ils puissent réussir ses études et travailler pour le bien de son Pays et du Peuple qui lui a permis de s'instruire.

Tous pour des étudiants libres, sur les bancs de leurs universités pour un meilleur avenir de notre chère Tunisie

حلم

إنطلقت من حنجرتها زغرودة طويلة ،هبّ على إثرها الجيران خلال قيلولتهم المعتادة في ذاك الشّهر القائظ ،

"محمّد ولد خالتي حدّي نجح !!! "… فجميع الجيران و الأقارب كانوا يعرفون أنّ اليوم هو نتائج الباكالوريا .
جلست في السقيفة تبكي " الحمد ولة …الحمدولة …اليوم رويت " ، هكذا كانت تردّ على أجوارها المهنّئين لنجاح إبنها ، فالذّين تخطّوا مرحلة الباكالوريا في تلك الفترة بتلك القرية الصّحراويّة كانوا يعدّون على الأصابع .
خالتي حدّي كان إبنها محمّد آخر العنقود فبعد أن أنجبت ولدين قبله ماتا صغيرين بسبب غياب الرّعاية الصّحيّة ، وكانت له أختان الكبرى كانت قد تزوّجت منذ سنتين والصغّرى غادرت مقاعد الدّراسة باكرا .
كانت خلال تلك الصّائفة تكاد الأرض لا تسعها ،فهي تارة تحضّر "بسيسة "محمّد ، وتارة تنسج" فرّاشيّة" للغالي وتارة أخرى تتفقّد " بطانة التّمر" التّي سوف يحملها إبنها معه إلى العاصمة .
مرّة الصّائفة سريعا. وحزم محمّد أمتعتة ،وبعد أن لبس كسوته الجديدة التّي إشتراها من سوق البلدة الأسبوعي ،حرصت أخته الكبرى أن تهديه قارورة عطره المعتاد تلك التّي كانت أمّه تشتريها له في كلّ عيد .
في الصّباح الباكر وبعد أن أفطر على عجل، كان سائق اللّواج يدقّ باب المنزل .
قبّل أمّه من جبينها وأحتضن أخته الصّغرى طويلا وحرص على ألاّ تنزل دموعه رغم العبرة التيّ كانت تخنقه .
حمل أمتعته الخفيفة ووضعها في" اللّواج "،وجلس محمّد بالقرب من السّائق .
كانت خالتي "حدّي " تحمل سطل الوضوء وتدلقه وراء السيّارة المغادرة وتردّد د باكية " برّي ولدي يجعلك ناجح …برّا وليدي …" .
مرّت أيّام وليال طويلة ،وكانت خالتي"حدّي" تتلقّى بين الحين والآخر تتلقّى رسالة من إبنها الطّالب تشفي غليلها ولا يطفىء ظمئها إلاّ عندما تقرأها لها إبنتها الصغرّى مرّات ومرّات كلّ ليلة .
بعد أن قاربت السّنة الدّراسيّة على الإنتهاء ،وكانت تحصي ماتبقّى من الأيّام لعودة وليدها .
بعد صلاة الفجر سمعت دقّا متتاليا على الباب ،
" ياربّ تستر،… إنشاء الّه خير "
لقد كان العمدة ،
صباح الحير …نهارك زين …يا حدّي
عرفت أنّ الأمر غير مطمئن وشعرت بدوار شديد وضباب يغشي بصرها ،
خير …شنهو …خير ماهو !!!
تلعثم العمدة ،ثم ّ نطق وكانت كلماته كالمدفع الرّشّاش على سمع خالتي حدّي " ولدك محمّد شدّوه في الجامعة مع جماعة المظاهرات وهوينا هزّوه لرجيم معتوق ،…
"آآآه يا كبدي " نلك كانت آخر كلمة نطقتها خالتي حدّي قبل أن تسقط جثّة هامدة ،ليفزع الأقارب والجيران على عويل وصياح إبنتها الصّغرى .







mercredi 3 février 2010

الرأي ...والرأي الآخر

بعد تقريبا شهر من الجري و الركيض وتشيح الريق والعصب والتلحليح و التّزكديح باش نستقطبو أكبر عدد ممكن من المدوّنيين المتضامنين مع الطّلبة المعتقلين على خلفية نشاط نقابي؛وبعد الحجب لمدوّنة المجموعة ولصفحة الحدث على الفايس بوك؛يزيد يخرج علينا حميدة برأي مخالف تماما...اسمعوه
Hmida Ben Jemaa نصف مناضلي الاتحاد ظلاميون و هاذاكا البيان متاع طلبة التجمع يثبت كلامي لذلك استغرب من تساندين في الحقيقه .. هذا في الشق السياسي اما في الشق القانوني فالطلبه المساجين لم يسجنوا بسبب نشاطهم النقابي هوكا التهم موجوده . لا علاقه بينها و بين نشاطهم النقابي ، و اللي يحب يعمل اعتصام ما يكسرش و ما يعتديش عل الاداره .. شبيهم وقتلي عملوا اضراب جوع في المقر متاعهم ما كلمهم حد ؟
·


Hmida Ben Jemaa نعبر عن امتنانها للجموع الطلابية التي أودعتنا ثقتها الغالية لمواصلة تأدية رسالتنا السامية في الدفاع عن مصالح الطلبة وتحقيق مزيد المكاسب في إطار عمل نقابي عقلاني ومسؤول يوسع مجال المشاركة لخدمة القضايا الطلابية في إطار الديمقراطية والروح الوطنية العالية وبما يرتقي بأداء جامعتنا إلى مستوى المواصفات العالمية تكوينا وجودة.

Hmida Ben Jemaa ونحن نؤكد خيارنا الثابت بأن نبقى أمناء رصدا للمشاغل الطلابية ودفاعا عنها بعيدا عن كل أشكال التوظيف السياسي الرخيص والوعود الوهمية الواهية والشعارات المحنطة والزائفة وقطعا مع كل الطرق البائسة باستعمال العنف والتهديد وانتهاج سلوكيات متطرفة تحيد بالجامعة عن مسارها الحقيقي وهو ماعمدت إليه مجموعة متطرفة بكلية العلوم بتونس تغذت من الأفكار الرجعية والرؤى الظلامية التي تعكس إفلاسها واغترابها عن المجتمع ونسقه المتطور

mardi 2 février 2010

ليهم

نعرف كي يطوال ليل المظلوم يجبد سيقارو ويلعن النوم وراسو الكاسح ويتفكر صوت يجيه مع قهوة الصباح : وليدي رد بالك على روحك ...يتبسّم ويقلها سامحنى امى ما انجمش نمشي الحيط الحيط نخاف يطيح عليّ ، نحبّ نشّق الكيّاس هامتي ممدوده للشمس وللريح ، وجبيني عالي للسماء لا نخاف من سبّان ولا من عصا ، وليدي ردّ بالك على روحك ....يتبسّم ويقلّها سامحنى أمّي تعرفني ما انحبّش نمشي في الضلّ لا يركبني الذّل ويفضحنى خيالي المكسور ، نحب نمشي في النور ونصنع بأفكاري جنة غدوة للخدّامة ، للبطالة، ، للطلبة ، للبوليسية ، للساهرين على راحتنا وللي يتفرجو على ذبيحتنا ، وليدي ردّ بالك على روحك : .... سامحنى يا أمّي ما انّجمش نقص لساني ونعمل كي أندادي نبقى لتالي نتفرّج في البهجة والفرح الدائم نخاف نموت بالغصّة وما نقولش لا آى ولا يزّي نكره وجهي اللى نراه في المراية ونولي هارب منّي ، وليدي ردّ بالك على روحك : سامحني امّي ما انجمش نعيش في الظلمة ونعمي عيني بيدي نحب نرى الدنيا وتعلمت منك كي نرى العوج ما نحملوش تعلّمت نعرّي الهم المتغطي بجرتيله ونقلو اللى لازمو يتقال سامحني امى ما انجمش نعمل وذن عروس ونهني ونبوس في اللي يشرب في دموماتنا ويقطع في الروس سامحنى امي وما تبكيش غيبتي ماهيش باش اطّول وأعرف انو غدوة لينا مهما حطوا الحديد في يدينا
كاتب مجهول

lundi 1 février 2010

Bloguons pour eux!!

Du 1er au 5 Février, les blogueurs Tunisiens sont invités à blogguer pour la cause des étudiants détenus suite à leurs activités syndicales.Cette action a pour but de manifester notre soutien à ces étudiants , et de leur venir en aide dans la mesure du possible.Vos voix leur parviendront!!
Un groupe de soutien a été créé sur Facebook, un blog où vous trouverez toutes les informations sur cette cause , une bannière et un logo aussi sont disponibles ici , pour ceux qui désirent afficher leur solidarité.Un hash tag existe aussi surTwitter.Le mouvement estudiantin est l'un des derniers bastions de liberté d'expression dans notre pays, soutenons -le!!